أحببتُ صوتها الدافئ المملوء بالحب، ثم وجهها المشرق البسّام. كانت تزورنا خلال العطلة الصيفية، وتبقى معنا لشهور عديدة، عندما كنتُ صغيراً، لم أكن أستطيع نطق اسمها، أناديها بـ»بيداء»، وكانت تُسّر بمناداتي لها بهذا الاسم، وتقول لي: «نادني بيداء، فأنا أحب هذا الاسم».
⭕ #صدر_حديثا كتاب #استمع_إلى_صوت_قلبك للكاتب عمر سفينج غول 📣